يتضمن البحث العلمي أداة رئيسة من أدوات التقدم العلمي والتقنيات العلمية المتطورة باعتباره الوسيلة الرئيسة لمعالجة المشكلات المختلفة التي تواجه الإنسانية في كافة مفاصل الحياة. ومن خلاله تتحقق الإضافات العلمية الجادة التي تشكل حجر الزاوية في البناء الحضاري الناجز للإنسانية كونها الفائض التراكمي لنتاج العقل البشري في الخلق والإبداع والسلوك